بعد أن كشفت عن وجود سرير تسمير في مكتبها، قامت نجمة الواقع بالتوضيح بأنها تستفيد من هذا الجهاز كجزء من علاجها لحالة جلدية
كشفت كيم كارداشيان عن سبب استخدامها لسرير التسمير، حيث أكدت في منشور جديد على موقع X (الذي كان يعرف سابقًا بتويتر) يوم الجمعة 19 يناير، أنها تستخدم الجهاز كجزء من علاج حالة جلدية تعاني منها، وهي الصدفية. وجاء هذا الكشف بعدما نشرت كيم جولة فيديو من مكتبها في SKKN، حيث كشفت عن وجود سرير التسمير بين ديكورات أخرى جذابة.
تعاملت كيم مع ردود الفعل العنيفة التي تلقتها بعد نشر الفيديو، والتي كانت بسبب انتقاد استخدام أسرة التسمير بسبب مخاطرها المحتملة للصحة. ردت كيم على منشور من إغراء تحت عنوان "من فضلك، كيم كارداشيان، لا تحاولي تطبيع أسرة التسمير"، حيث أوضحت أنها تستخدم الجهاز بشكل محدود بسبب مشكلتها الصحية، مشيرة إلى تأثيرها الإيجابي في تحسين حالتها عند الحاجة
في الحقيقة، فإن المقال ينفي ادعاءات كيم بأن سرير التسمير يساعد في علاج مرض الصدفية، ويشير إلى أن استخدام سرير التسمير قد يتسبب في تفاقم الحالة بدلاً من تحسينها
يشير المقال إلى أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يكون ضارًا أكثر مما هو مفيد في علاج الصدفية يستند المقال إلى مقابلة أجريت في عام 2021 مع الطبيب الجلدي، الدكتور شاسا هو، الذي أكد أن حروق الشمس يمكن أن تسبب تفاقم الصدفية، معتبرًا حروق الشمس إصابة جهازية للجلد. بالتالي، يؤكد المقال على أن استخدام سرير التسمير يعد أمرًا محظورًا لمرضى الصدفية بناءً على نفس المبدأ
قدمت كيم كارداشيان جولة في مكتبها، حيث أظهرت سرير التسمير وسرير الضوء الأحمر الخاص بها قالت في الفيديو: "أنا كيم كارداشيان، وبالطبع لدي سرير تسمير". كما قدمت الجولة لمشاهديها نظرة على عناصر أخرى في المكتب، بما في ذلك جدار مخصص لأغلفة مجلاتها وعارضة أزياء بمقاسات تتناسب معها. وشملت بعض النقاط البارزة الأخرى نموذجًا ثلاثي الأبعاد لدماغها
